لعمل لائق بدون عوائق
الحوار الاجتماعي من أجل النظامية وقابلية التشغيل في منطقة الجوار الجنوبي (ٍٍسوليفام)
لعمل لائق بدون عوائق
الحوار الاجتماعي من أجل النظامية وقابلية التشغيل في منطقة الجوار الجنوبي (ٍٍسوليفام)
حول سوليفام
مشروع الحوار الاجتماعي من أجل التنظيم والتشغيل في الجوار الجنوبي (SOLIFEM) هو مشروع جهوي مدته 3 سنوات، تنفذه منظمة العمل الدولية…
الأخبار
عقد اجتماع ثالث للجنة الاستشارية للمشروع في 29 آذار/مارس 2022، بهدف مراجعة خطط عمل اللجان الفرعية للمشروع ووضع أهداف الأطر المنطقية.
عقد اجتماع عبر الانترنت مع النقابات العمالية ـ والاتحاد العمالي العام في لبنان (CGTL) والاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين (FENASOL). حيث قام مدير مشروع سوليفام خلال الاجتماع بعرض المشروع . واتفقت الاتحادات النقابية على أهمية النهج الموحد والالتزام بالعمل معًا في سياق مشروع سوليفام
تنمية المهارات
أدت النظم التعليمية الضعيفة، والمهارات غير المتطابقة، وغياب أنظمة معلومات سوق العمل أو عدم فاعليتها ونقص موارد التخطيط الوظيفي، وعدم التوافق بين توقعات الباحثين عن عمل المتعلمين والأجور ومكانة الوظائف المتاحة، إلى عدم استعداد الشباب بشكل كاف لدخول سوق العمل. ومع ذلك، هناك بعض الاختلافات الهامة بين البلدان
الجزائر
عقد اجتماع ثالث للجنة الاستشارية للمشروع في 29 آذار/مارس 2022، بهدف…..
مصر
عُقدت ورشة عمل تشاورية مع النقابات العمالية المصرية بالإضافة إلى قادة من تعاونيتين زراعيتين
لبنان
شارك كبير الاستشاريين الفنيين ومدير مشروع سوليفام وفريق المكتب الإقليمي للدول العربية (ROAS) التابع لمنظمة العمل الدولية في اجتماع
الأراضي الفلسطينية المحتلة
وعُقدت ورشة عمل مماثلة لاتحاد الغرف التجارية الصناعية الزراعية الفلسطينية (FPCCIA) في حضور 15 مشاركً في شباط/فبراير 2022، تهدف إلى
السمة غيرالمنظمة والنظامية
وفقًا لمنظمة العمل الدولية، تتراوح نسبة العمال في الاقتصاد غير المنظم في دول الجوار الجنوبي ما بين40 و67 في المائة.
وبالرغم من أنه في دول معينة، مثل لبنان، ينخفض معدل التشغيل خارج القطاع المنظم بشكل ملحوظ بين الطبقات الأكثر ثراءً من السكان، يظل العمل غير المنظم ملحوظا في العديد من الدول حتى بين هذه الفئة.
الحوار الاجتماعي
بالنسبة لدول الجوار الجنوبي، هناك حاجة لتعزيز آليات رسمية ودائمة للحوار الاجتماعي التي من شأنها معالجة مخاوف جميع أصحاب العمل والعمال، بما في ذلك العاملين في الاقتصاد غير المنظم.
وتدعو اتفاقية منظمة العمل الدولية بشأن تنمية الموارد البشرية، 1975 (رقم 142) إلى تعاون الشركاء الاجتماعيين في التوجيه المهني ووضع سياسات وبرامج التدريب، بينما تقر التوصية رقم 195 بشأن تنمية الموارد البشرية